طرق دراسة هشيم المنحدرات
text
article
2019
ara
هشيم المنحدرات أحد أهم الظاهرات الجيومورفولوجية الناتجة عن الضعف الصخري، ويتکون من مفتتات إرسابية وکتل صخرية تستقر فوق الأجزاء الوسطى والدنيا من المنحدرات على شکل غطاءات رسوبية أو مخاريط هشيم عند حضيضها. ويهدف البحث إلى إلقاء الضوء على طرق دراسة نشأة وتطور هشيم المنحدرات، من حيث المنهجية والدراسة الميدانية والتجارب المعملية والقياسات المورفومترية ، وقد تم التطبيق على هشيم المنحدرات جنوب سيناء.
المجلة المصرية للتغير البيئي
الجمعية المصرية للتغيرات البيئية
2090-228X
11
v.
2
no.
2019
7
16
https://egjec.journals.ekb.eg/article_94390_07393f517d17a56dbbed363a2855708a.pdf
dx.doi.org/10.21608/egjec.2019.94390
أثر التغيرات المناخية علي الألسنة البحرية بمصب وادي عربة (دراسة جيومورفولوجية)
text
article
2019
ara
کشفت دراسة الألسنة البحرية بمصب وادي عربة عن وجود ثلاثة من الألسنة النشطة واثنين من الألسنة المتجمدة بسبب التدخل البشري، والثلاثة النشطة عبارة عن شريط من الرمال السائبة ملتحمة من أحد طرفيها في اليابس وطرفها الآخر في البحر، وتتألف حبيباتها من رمال ناعمة ومتوسطة النعومة وناعمة جدا وتزيد عن نسبة 98% من إجمالي العينة (تحليل ميکانيکي)، ويسود فيها معادن الکوارتز والکالسيت بنسبة 95% من معادن العينة (تحليل معدني). وأنها في تغير وتطور مستمر من حيث الطول والعرض والمساحة متأثرة بارتفاع مستوي البحر النسبي الناتج عن التغيرات المناخية العالمية، وکشفت الدراسة أن لسان الرمل کان حساسًا تمامًا للحدث قصير المدى وبالذات في السنتين الأخيرتين من فترات المقارنة التاريخية فيما بين (2016-2018)، عن أن هناک نموا مستمرا للألسنة تجاه الجنوب، وتتفاوت متوسطات الأطوال والمساحات الرملية المکتسبة بين لسان وآخر، فکان للسان الأوسط النصيب الأکبر في متوسط النمو السنوي بلغ 37.6م، تلاه اللسان الشمالي بمتوسط سنوي 18.6م، وجاء اللسان الجنوبي بمتوسط سنوي 4م فقط. أما المساحات طول فترة المقارنة فکانت متغيرة بين المکسب والخسارة من الرمال في اللسانين الشمالي والأوسط، فعلي مدار فترات المقارنة زاد الايراد من الرمال عن الخسارة في اللسان الشمالي بفارق ضئيل بلغ 0.2ألف م3، وبلغ صافي نقل الإيراد الرملي في اللسان الأوسط نحو 17.8ألف م3، ولم يفقد اللسان الجنوبي أي رمال طوال فترات المقارنة بل کان هناک إضافة سنوية لمکونات اللسان بمتوسط سنوي بلغ 0.14ألف م3.
المجلة المصرية للتغير البيئي
الجمعية المصرية للتغيرات البيئية
2090-228X
11
v.
2
no.
2019
17
56
https://egjec.journals.ekb.eg/article_94391_6cc38ef8a31d8d6ab3bf0082a9d05940.pdf
dx.doi.org/10.21608/egjec.2019.94391
تعليم جغرافي من أجل تنمية مستدامة قراءة في إعلان لوزيرن
text
article
2019
ara
إن الغرض الرئيس من هذه الورقة هو إعتبارها فرصة لاستکشاف وقراءة وتوضيح العلاقة بين الجغرافيا والتنمية المستدامة وذلک بحسب ما ورد في "إعلان لوزيرن" الصادر بعنوان "إعلان حول التعليم الجغرافي من أجل تنمية مستدامة" في يوليو 2007، والذي أصدرته لجنة التعليم الجغرافي بتفويض من الجمعية الجغرافية العالمية استجابة وتنفيذا لخطة الأمم المتحدة العشرية تحت شعار "تعليم من أجل تنمية مستدامة (2005 – 2014). هذه الورقة تحصر أهدافها في وصف ومناقشة محتوى "إعلان لوزيرن" والذي تم عرضه على موقع الجمعية الجغرافية العالمية http://igu-cge.tamu.edu/ . حاول الباحث في هذه الورقة بمراجعة جميع أجزاء الاعلان وفهمها وشرح محتوياتها وتوضيحها. تم استخدام بعض الرسومات التوضيحية (schemas) لتبيان وتوضيح التسلسل والعلاقات المتداخلة بين المتغيرات محور الدراسة. بعد النقاش ووضوح أهداف الاعلان إختتمت الورقة بصياغة مقترحات وتوصيات محددة رأى الباحث أنها قد تثير مزيداً من النقاش وأنها قد تصب في إتجاه إحداث تغييرات إيجابية في طرق تدريس الجغرافيا وزيادة فاعليتها في تعميق معالجتها للمواضيع ذات الصلة بالتنمية المستدامة داخل نطاق إقليم الدول العربية.
المجلة المصرية للتغير البيئي
الجمعية المصرية للتغيرات البيئية
2090-228X
11
v.
2
no.
2019
57
70
https://egjec.journals.ekb.eg/article_94392_9da479e4517415e7364609dc89ae3a1f.pdf
dx.doi.org/10.21608/egjec.2019.94392
التحليل المکاني لتوزيع خدمات التعليم الجامعي في محافظة المنوفية بإستخدام نظم المعلومات الجغرافية
text
article
2019
ara
بدأ الاهتمام بدراسة الخدمات في االسبعينات من القرن العشرين، خاصة الخدمة التعليمية الجامعية ، والتي تمثل قمة الهيرارکية التعليمية ،وإهتمت الجغرافية التطبيقية الحديثة بدراسة الصورة التوزيعية لمواقع الخدمات،ونطاق نفوذها ، والکشف عن نمط التوزيع المکاني، و تحليل التوزيع، والعوامل المؤثرة فيه، وقد إهتمت هذه الدراسة بالتحليل الموقعي لخدمات التعليم الجامعي في محافظة المنوفية عام 2018، وخلصت الدراسة إلي النتائج الآتية : - أظهر تطبيق إسلوب التحليل باستخدام تحليل الجار الأقرب Average Nearest Neighbor Distance سيادة نمط التوزيع المتقارب ، والذي يقترب من النمو العنقودي المتجمع بقيمة صلة الجوار أقل من واحد صحيح، وهذا يعني أن خدمات التعليم الجامعي تتقارب من بعضها البعض ، في حيز مکاني صغير وتترک مساحات کبيرة غير مخدومة، أما إسلوب تحليل المرکز الجغرافي الفعلي Mean Center والمرکز الجغرافي المتوسط Central Feature فقد أظهر أن النقطة الارتکازية لتوزيع خدمات التعليم الجامعي في المنوفية تقع في شمال مرکز و مدينة السادات، بينما يقع المرکز الجغرافي الفعلي في جنوب مرکز و مدينة السادات ، ويعکس ذلک مدي تقارب المرکز الجغرافي الإفتراضي مع المرکز المتوسط الفعلي، وأوضح إسلوب تحليل المسافة المعيارية Standard Distance بأن إنتشار الخدمة يميل ﻨﺤﻭ الإنتشار ﺤﻭل ﺍﻟﻤﺭکز ﺍﻟﻤﺘﻭﺴﻁ ، وهي کليات جامعة السادات وهذا ما يتفق إلى حد کبير مع الإمتدادات العمرانية الحديثة في مدينة السادات ،و جاءت نتائج تحليل التوزيع الاتجاهي ( القطع الناقص المعياري ) Directional Distribution- يوضح أن التوزيع الإتجاهي لإنتشارالخدمة يأخذ شکلا بيضاويا حادا ، يمتد في محور شمالي شرقي – جنوبي غربي ، بزاوية تصل إلى 66.13°، أما تحليل حرم الظاهرة Buffering- فقد أوضح أنّ هناک تداخلاً کبيرًا بين نطاقات خدمة التعليم الجامعي في محافظة المنوفية ، و جاء مرکز أشمون محروما من الحصول علي خدمة تعليمية جامعية بشکل جيد ، سواء من جامعة المنوفية أو من جامعة السادات. وعن تحليل مناطق التخصيصThiessen polygons ، تبين وجود تفاوت کبير في المساحات التي تخدمها کل جامعة ، حيث وجد أن جامعة السادات تأخذ مساحات تخصيص صغيرة ، في حين أن جامعة المنوفية تأخذ مساحات تخصيص کبيرة لذا يجب إعادة الهيکلة التوزيعية للخدمة المدروسة .
المجلة المصرية للتغير البيئي
الجمعية المصرية للتغيرات البيئية
2090-228X
11
v.
2
no.
2019
71
92
https://egjec.journals.ekb.eg/article_94393_f073abcd5941ee6bd7afa1d360619cff.pdf
dx.doi.org/10.21608/egjec.2019.94393