المدن المکتفية ذاتياً نظرة استشرافية لآفاق التخطيط الحضري بعد جائحة کورونا المستجد کوفيد 19
text
article
2020
ara
عالم ما بعد جائحة کورونا المستجد (کوفيد 19) سيکون مختلفاً بلا شک على جميع الأصعدة ، و من أهمها صعيد التخطيط الحضري ؛ فالتخطيط الحضري يجب أن يوضع في الاعتبار في مرحلة ما بعد جائحة کورونا المستجد (کوفيد 19) ، فأحد أسباب انتشار فيروس کورونا المستجد (کوفيد 19) على مستوى أي دولة هو حرکة السکان الکبيرة بين المدن ، وخصوصا إذا تمت الحرکة من مدينة تعد بؤرة لهذا الفيروس، ولذلک أضطرت حکومات عدد من الدول على مستوى العالم إلى اتخاذ قرارات صعبة للحد من حرکة السکان منها حظر حرکة الطيران و حظر الحرکة بين المدن، بل و إغلاق مدن کاملة تماما على ساکنيها ومنع الخروج و الدخول إليها بل وصل الأمر إلى منع الدخول و الخروج إلى أحياء معينة داخل المدينة الواحدة، إضافة إلى حظر التجوال الکامل و الجزئي ، ولذلک تحاول هذه الورقة استشراف آفاق التخطيط الحضري بعد جائحة کورونا المستجد کوفيد 19 ، واستعراض البدائل المقترحة من وجهة نظر التخطيط الحضري للتعامل مع هذه الأوضاع الأستثنائية وکيفية تطبيقها ، مع استعراض نماذج وخطط تخطيط المدن التي يمکن أن تساعد في ذلک ، وفي النهاية تقترح هذه الورقة نموذج المدن المکتفية ذاتياً لعلاج هذه المشکلة ومثيلاتها من الجذور، وقد تم کتابة هذه الورقة بطريقة السؤال والإجابة عليه للوصول للفکرة بأقصر الطرق.
المجلة المصرية للتغير البيئي
الجمعية المصرية للتغيرات البيئية
2090-228X
12
v.
4
no.
2020
9
16
https://egjec.journals.ekb.eg/article_120038_3e22174c9e64d26c6696ad2734e4d251.pdf
dx.doi.org/10.21608/egjec.2020.120038
الأبعاد الجغرافية والبيئية لوباء کورونا العالمى : دراسة فى الجغرافيا الطبية
text
article
2020
ara
لم يشهد العالم على مدار التاريخ وباءا عالميا انتشر بسرعة هذا الوباء المستجد Covid19 ، بالرغم من أن خطره أقل من أوبئة کثيرة سابقة کالطاعون والکوليرا والزهرى والجدرى تلک التى حصدت مئات الملايين من سکان العالم فى غضون سنوات ، وبالرغم من أن معدلات الوفاة به منذ بداية اندلاعه حتى الآن لا تزيد عن معدلات الوفيات بقائمة کثير من الأمراض الانسانية کأمراض القلب وحوادث السيارات والملاريا والسرطان وغيرها ، بل تقل کثيرا عنها، إلا أنه يظل الأسرع فى الانتشار بالرغم من التقدم العلمى الذى وصل إليه العالم فى نصف القرن الأخير من خلال قدرة الانسان على التحکم فى معظم الأمراض القاتلة ليجيء هذا الوباء ويقلب معايير الصحة والقدرة فى أکثر دول العالم تقدما ويطيح بأنظمتها الصحية . ويمکن من خلال متابعة تطور معدلات الإصابة والوفاة بالمرض منذ بداية ظهوره فى ديسمبر 2019 حتى أول أغسطس 2020 ملاحظة سرعة هذا المرض فى الانتشار.
ويهدف هذا البحث إلى دراسة الأبعاد الجغرافية لهذا الوباء العالمى من حيث العوامل الجغرافية التى أدت إلى انتشار المرض وتفشيه فى العالم ، سواء کانت طبيعية أو بشرية أو بيئية وسلوکية . ويترتب على هذه الأبعاد والعوامل خريطة التوزيع الجغرافي للمصابين ومن تم شفاؤهم من المرض والمتوفين فى دول العالم المختلفة فتظهر لنا تلک الخرائط التباينات الاقليمية فى درجة الانتشار، وأى الدول والأقاليم أکثر إصابة وأيها أقل ، ومقارنة دول العالم فى معدلات الشفاء ومقارنتها بمعدلات الهلاک من أجل رسم صورة واضحة لواقع الوباء .
المجلة المصرية للتغير البيئي
الجمعية المصرية للتغيرات البيئية
2090-228X
12
v.
4
no.
2020
17
30
https://egjec.journals.ekb.eg/article_120039_56c4cf29df96d58bf4b111b92b8e8ead.pdf
dx.doi.org/10.21608/egjec.2020.120039
التحليل الزمانى والمکانى لتسلسل حالات الإصابة بجائحة فيروس کورونا في العالم – دراسة فى الجغرافيا الطبية
text
article
2020
ara
تعد جائحة فيروس کورونا (کوفيد19) من أکثر الجائحات التي شهدها العالم سرعة في الانتشار، وقد أظهر التحليل الزماني والمکاني لتفشي هذا الوباء الطبيعة العابرة للحدود للأمراض المعدية، وأن ظروف البيئة الجغرافية وطرق المعيشة المرتبطة بالعادات الغذائية والثقافية في الصين، فضلا عن تقدم وسائل المواصلات والتنقل في العالم أجمع کان لها أثرها البالغ في الانتشار السريع للوباء، وقد تبين من تحليل السلاسل الزمنية time series للتعرف على تأثير الزمن في سرعة انتشار الوباء والتنبؤ بمستقبله أن الجائحة مستمرة في الانتشار والتزايد مالم يطرأ شيء جديد يغير من اتجاه تصاعدها کاکتشاف مصل للعلاج، وأنه رغم حالة الفزع التى تصيب العالم أجمع فإن واقع الحال يشير إلى أن جائحة کوفيد19 ليست الأولى من نوعها التى اجتاحت العالم بعد تخطيه مرحلة الأوبئة والمجاعات ولن تکون الأخيرة، لذا لا يمکن أن تعيد هذه الجائحة العالم لما کان عليه في مرحلة انتشار الأوبئة والمجاعات نظرا لعدم استمراريتها، وانخفاض نسبة الهلاک بها.
المجلة المصرية للتغير البيئي
الجمعية المصرية للتغيرات البيئية
2090-228X
12
v.
4
no.
2020
31
44
https://egjec.journals.ekb.eg/article_120041_ac3aa00450fb977f11fd183364e22808.pdf
dx.doi.org/10.21608/egjec.2020.120041
التوزيع الجغرافي للإصابات بفايروس کورونا في محافظات ومدن منطقة مکة المکرمة في الفترة ما بين 2 مارس إلى 11 مايو من عام 2020م باستخدام نظم المعلومات الجغرافية
text
article
2020
ara
تسعى هذه الدراسة إلى التعرف على التوزيع المکاني للإصابات بفايروس کورونا في محافظات ومدن منطقة مکة المکرمة في الفترة ما بين 2 مارس إلى 11 مايو من عام 2020م، وتقييم مدى تأثير علاقة عدد سکان کل محافظة من محافظات منطقة مکة المکرمة على انتشار للإصابات بفايروس کورونا ، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي والمنهج التحليلي ، الذي يعتمد على دراسة الظاهرة کما هي على أرض الواقع، ومن ثم وصفها وصفاً دقيقاً، من خلال استخدام عدة أساليب مثل : أسلوب التدرج اللوني Colors) (Graduated والذي يقيس توزيع الکثافة للظاهرة المدروسة بالتدرج اللوني، أيضاً هناک أسلوب آخر وهو کميات الکثافة النقطية Quantities) (Dot Density والذي يقيس التوزيع الجغرافي للظاهرة المدروسة بالنقاط وکثافتها، ومن الأساليب أيضاً أسلوب الرسومات البيانية الدائرية (Charts Pie) والذي يقيس نسب توزيع الظاهرات من خلال الدوائر البيانية ، وجميع تلک الأساليب متوفرة في برنامج نظم المعلومات الجغرافية GIS.
والنتيجة التي توصلت إليها الدراسة هي أن هناک علاقة بين التوزيع المکاني لإجمالي عدد الحالات المصابة، والحالات النشطة، والحالات المتعافية، والحالات المتوفية بفايروس کورونا في محافظات ومدن منطقة مکة المکرمة، وبين عدد سکان کل محافظة من محافظات منطقة مکة المکرمة، خاصة المدن ذات الثقل أو الترکز السکاني مثل: مکة المکرمة، وجدة، والطائف.
لذا أمکن القول: إن العلاقة بين التوزيع المکاني لإجمالي عدد الحالات المصابة، والحالات النشطة، والحالات المتعافية، والحالات المتوفية بفايروس کورونا طردية، فکلما زاد عدد سکان المحافظة زادت نسبة إصابتهم بالمرض، والتعافي منه، وکلما نقص أو کان عدد سکان المحافظة قليل قلت نسبة إصابتهم، فمدينة مکة المکرمة عدد سکانها نحو (1578722 ) نسمة وسجلت أعلى إجمالي إصابات بفايروس کورونا بها بنحو (9216) إصابة، و (5450) حالة نشطة، (3701) حالة تعافي، و (95 ) حالة وفاة، وفي المقابل محافظة أضم مثلاً: يبلغ عدد سکانها نحو (53300) نسمة، وإجمالي عدد حالات الإصابة بفايروس کورونا بها بلغ فقط (11 ) حالة، منهم ( 10 ) حالات نشطة، وحالة واحدة متعافية، ولم تسجل حالات وفاة.
المجلة المصرية للتغير البيئي
الجمعية المصرية للتغيرات البيئية
2090-228X
12
v.
4
no.
2020
45
64
https://egjec.journals.ekb.eg/article_120042_34bc836888a6b996b939a7c1826fc645.pdf
dx.doi.org/10.21608/egjec.2020.120042
فيروس کورونا وتکنولوجيا نظم المعلومات الحغرافية
text
article
2020
ara
ليس هناک شک في أن کل شخص على سطح الأرض قد تأثر بطريقة ما بفيروس کورونا المستجد (کوفيد -19) ، ولقد قمنا في هذا المقال بجمع معظم الأخبار التي توضح کيف أثر الوباء على صناعة نظم المعلومات الجغرافية، إما عن طريق الاستفادة من البيانات والتقنيات المکانية لرصد العدوى والسيطرة عليها والمساعدة في علاج أو دعم الطاقم الطبي ، أو لتغيير الطريقة التي تعمل بها الشرکات أو الممارسين لنظم المعلومات الجغرافية.
المجلة المصرية للتغير البيئي
الجمعية المصرية للتغيرات البيئية
2090-228X
12
v.
4
no.
2020
65
70
https://egjec.journals.ekb.eg/article_120043_6564bd9610518de056586ec9bea0b4d7.pdf
dx.doi.org/10.21608/egjec.2020.120043