@article { author = {}, title = {طرق دراسة المنحدرات في الأراضي الجافة وشبه الجافة}, journal = {المجلة المصرية للتغير البيئي}, volume = {7}, number = {1}, pages = {7-13}, year = {2015}, publisher = {الجمعية المصرية للتغيرات البيئية}, issn = {2090-228X}, eissn = {2090-6013}, doi = {10.21608/egjec.2015.94892}, abstract = {    المنحدرات هي تلک السطوح المنحدرة عن المستوى الأفقي ، وتشکل غالبية أشکال سطح الأرض ، ولذلک فإنها تمثل جوهر ولب الدراسة الجيومورفولوجية ، ولذلک فان دراسة المنحدرات في منطقة ما تعطيها شخصيتها الجيوموفولوجية المميزة وتشير الى الظروف المناخية والتغيرات  الجيومورفولوجية التي طرأت عليها في الماضي والحاضر . ويتفق هذا مع ما ذکره ( Small , 1980 , p.183 ) في أن نشأة وشکل والمنحدرات يمثل جوهر دراسة أشکال سطح الأرض . ورغم تعدد الدراسات التي تناولت دراسة المنحدرات الا أن الکثير منها قد إعتمد على إستنتاجات نظرية ومشاهدات حقلية أکثر مما غعتمدت على القياسات الحقلية الفعلية مما ترتب عليه ظهور العديد الآراء المتباينة أحياناً و المتعارضة أحياناً أخرى . ولعل إستخدام الوسائل الکمية في دراسة المنحدرات يضع حداً لمثل هذه الآراء ، ويهدف هذا البحث الى التعرف على مصادر البيانات المتعلقة بالمنحدرات ، وطرق دراستها وتحليلها.}, keywords = {منحدرات,أراضي جافة,حرکة المواد علي المنحدرات}, url = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_94892.html}, eprint = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_94892_b2313e5e780a360bf36c9ac1329c59fa.pdf} } @article { author = {}, title = {فکرة فى المنهج الجغرافى}, journal = {المجلة المصرية للتغير البيئي}, volume = {7}, number = {1}, pages = {17-19}, year = {2015}, publisher = {الجمعية المصرية للتغيرات البيئية}, issn = {2090-228X}, eissn = {2090-6013}, doi = {10.21608/egjec.2015.94894}, abstract = {يشار فى اللغة إلى المنهج کلفظ لغوى تحت لفظ نَهَجَ والذى يعنى تتابع، وأيضا لفظ المنهج يعنى فعلاً بدل أن يکون اسماً ويشار إليه بمعنى: وضّح وأبان، وأيضا سلکه (إشارة إلى الطريق) ولذلک أبان الطريق أى وضحه، والمنهج والمنهاج: الطريق الواضح وجمعه مناهج. وفى هذا المضمار فإن الطريق قد يعنى اللفظ المادى والمعنوى، ويقصد بالمادى طريق السير، ويقصد بالمعنوى طريقة يتبعها الشخص للوصول لهدف فى نهايته، وفى اللغات الأجنبية يشير لفظ المنهج Approach إلى دلالة لفظية تعنى طريقة لتناول المشکلة.}, keywords = {منهج جغرافي,أسايب بحث جغرافية}, url = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_94894.html}, eprint = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_94894_abb38b6062f0085fd7c32a0c79fa4517.pdf} } @article { author = {}, title = {النماذج الجغرافية للطقس في الوسط القاري للمملکة العربية السعودية : دراسة منهجية}, journal = {المجلة المصرية للتغير البيئي}, volume = {7}, number = {1}, pages = {21-57}, year = {2015}, publisher = {الجمعية المصرية للتغيرات البيئية}, issn = {2090-228X}, eissn = {2090-6013}, doi = {10.21608/egjec.2015.94895}, abstract = {يحاول هذا البحث التوجه نحو استخدام طريقة جديدة لتحديد  مناخ القلب القاري لأراضي المملکة العربية السعودية ابتداء من تطوير مفهوم  جديد هو "نماذج الطقس الجغرافية"، الذي يرتکز على تحديد مختلف نماذج الطقس باعتماد المرکبة الجغرافية التي تعکسها الأجواء المتحققة على سطح الأرض أو حالة الطقس، وهي الحالة التي تنتج عن التفاعل التلقائي للوضعيات الجوية مع جغرافية سطح الأرض أي التفاعل الناتج والحادث بشکل مستمر بين التکوينات الجوية على سطح الأرض التي تقوم بها منحنيات الايزوبار من مرتفعات ومنخفضات جوية وبينها وبين جغرافية سطح الأرض. وهذا التحديد يعتمد على مفهوم النماذج البنائية الجغرافية للطقس والتي تنتج عن استقراء هوية الطقس بواسطة آثاره المقاسة على سطح الأرض، أي بعبارة أخرى تحديد نموذج الطقس بواسطة العناصر الجوية التي تتحقق أثنائه فعلا على سطح الأرض.  وتمتد فترة الدراسة لتشتمل على سنوات المدة من يناير1985 الى ديسمبر2010م، وتعتمد بشکل کلي على المعطيات اليومية للعناصر الجوية, وباستخدام احدى المحطات الجوية الرائدة Pilot Station أي الممثلة للأجواء القارية للوسط الداخلي الجغرافي للمملکة العربية السعودية وهي محطة الرياض مطار الملک خالد الدولي. لقد برزت خصائص هامة لنماذج طقس القارية في الوسط الجغرافي للأراضي السعودية والتي تمثل في نفس الوقت وبشکل جيد کافة خصائص نماذج الطقس للمناطق القارية الصحراوية المدارية في الجزيرة العربية، لتشابه الظروف الجغرافية التي تتمثل وتبدو على شکل امتدادات سهلية هضابية رملية وصخرية.}, keywords = {نموذج جغرافي,طقس,السعودية}, url = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_94895.html}, eprint = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_94895_679989562027c7669a9c0e53d416936c.pdf} } @article { author = {}, title = {الظاهرات الطبيعية وأهميتها في تعيين الحدود السياسية}, journal = {المجلة المصرية للتغير البيئي}, volume = {7}, number = {1}, pages = {51-54}, year = {2015}, publisher = {الجمعية المصرية للتغيرات البيئية}, issn = {2090-228X}, eissn = {2090-6013}, doi = {10.21608/egjec.2015.94896}, abstract = {الحدود السياسية Boundaries: هى خطوط ترسم على الخرائط لتبين الأراضى التى تُمارس فيها السيادة، والتى تتمتع فيها الدولة وحدها بحق الانتفاع والاستغلال، ويدخل ضمن أراضى الدولة ورقعتها السياسية: المسطحات المائية الداخلية أو الخارجية بعمق 12ميل بحري،, وحتى 200 ميل بحري. وتصنف الحدود حسب النشأة إلى (حدود طبيعية –عرقية- تاريخية-هندسية- معقدة).  }, keywords = {الظاهرات الطبيعية,حدود سياسية,جغرافية سياسية}, url = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_94896.html}, eprint = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_94896_c0efc7a56a4ac87f4ca66e235f5ce5af.pdf} } @article { author = {}, title = {الإقليم التعليمي لجامعة أم القرى}, journal = {المجلة المصرية للتغير البيئي}, volume = {7}, number = {1}, pages = {57-91}, year = {2015}, publisher = {الجمعية المصرية للتغيرات البيئية}, issn = {2090-228X}, eissn = {2090-6013}, doi = {10.21608/egjec.2015.94897}, abstract = {        لاشک أن التطور العمراني الکبير للمدن الکبرى , والانتشار العالمي السريع لظاهرة التمدن والنمو الحضري الذي يشهده العالم في الوقت الحاضر جعل مفـــــهوم التخطيـط الاقليمي للمـدن , والمراکز الحضرية يعد عامل أساسي في وضع استراتيجية الخطط التنموية والاقتصادية , بل و أحد العناصر الرئيسة التي تقوم عليها المرتکزات العلمية في تحديد الأقاليم الإدارية (1) الشاملة في إطار تنظيم السلطة والحکم في الدول الحديثة  . و کان من جراء تصاعد مشکلات المـــــدن الکــــــــــبرى نتيجة للقصور في وضع المخططات التنموية على أساس أن المدن وحدات عمرانية مستقلة بذاتها  أن بدأت معظم الدول في الاتجاه إلى ربط تخطيط المدن بالأقاليم المجاورة من أجل الحفاظ على المستويات المتـــــوازنة للتنمية الريفية والحضرية المتکاملة في إطار الوحدات الاقليمية الداخلية , بل أصبح نمو المــــدن و ازدهارها الاقتصادي و العمراني يرتبط بخصائص و طبيعة أقاليمــها الوظيفية – ولعل من المشاهد في الوقت الحاضر الأخذ بمفهوم التخطيط العمراني الشامل حضريا وريفيا –  في الأقاليم والوحـــــدات الإدارية الداخلـــــية بناء على التنــــظيم السيـــاسي في کافة الدول , ـوذلک بهدف الربط بين المراکـــز الحضرية والريــــــفــية في مشروعات تنـموية متکاملة اقتصاديا و اجتماعـيا , و أصبح مفهوم تنظيم ( أقاليم المدن ) هو المفهوم السائد في إدارة المدن الکبرى والعواصم العالمية  ويمکن القول بأن للمدن الحديثة أقاليمها الوظيفية التي تعتمد عليها وتتأثر بها في تطـــــــــــورها العمـــراني وحياتها الاقتصــــادية والاجتماعـية ,  بل إن الأصل في وجود المدينة يکمن في وظيفتها الإقليمية , وإذا لم تنجح في ذلک فأنها تفقد أهم صفة حيوية في حيـاة المدن , ولا يمکن فهـم المدن إلا إذا درست علاقاتها المکانيــة (2) في إطـار منطقتها الجغرافية . }, keywords = {أقليم تعليمي,جامعة أم القرى,مکة المکرمة,السعودية}, url = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_94897.html}, eprint = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_94897_b9db4023800fa68f26d18a2a3ffc37db.pdf} } @article { author = {}, title = {دور تطبيق نظم حصد المياه في تنمية الغطاء النباتي بالأراضي الجافة وشبه الجافة نموذج حوض وادي نعمان بمکة المکرمة}, journal = {المجلة المصرية للتغير البيئي}, volume = {7}, number = {1}, pages = {93-111}, year = {2015}, publisher = {الجمعية المصرية للتغيرات البيئية}, issn = {2090-228X}, eissn = {2090-6013}, doi = {10.21608/egjec.2015.94899}, abstract = {     تبرز أهمية تنمية الغطاء النباتي في الأراضي الجافة وشبه الجافة، باعتباره المکون الأساسي للنظام البيئي الذي تعتمد عليه بقية المکونات في هذه الأراضي، ويمثل حوض وادي نعمان نموذج للأراضي الجافة التي يتعرض النبات لعملية تراجع وانحسار في مساحاته، بسبب تزايد معدلات الجفاف والضغوط البشرية المتزايدة على هذا المورد، ويتم تطوير وتنمية الغطاء النباتي في الأراضي الجافة بعدد من الوسائل، تمثل نظم حصد المياه إحدى الوسائل الهامة في هذا المجال، وهنا يطرح سؤال هام عن إمکانية استثمار تقنية حصد المياه في تنمية الغطاء النباتي في حوض وادي نعمان من خلال توظيف تقنيتي الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات لجغرافية، وهذا البحث على قدر کبير من الأهمية باعتباره من الدراسات التطبيقية في مجال المحافظة على الموارد الطبيعية في الأراضي الجافة بصفة عامة والغطاء النباتي بصفة خاصة، ومن ثم فإن أهداف الدراسة تتبلور في إلقاء الضوء على الغطاء النباتي في حوض وادي نعمان، تحديد إمکانية تطبيق نظم حصد المياه في منطقة الدراسة والاستفادة منها، بيان أهمية تطبيق حصد المياه في حوض وادي نعمان في تنمية الغطاء النباتي، وقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها أن الغطاء النباتي السائد في المنطقة غطاء جفافي فقير، وأن هناک إمکانية کبيرة لتطبيق نظم حصد المياه في المنطقة، حيث تتعدد المواقع التي يمکن استغلالها لحصد مياه الأمطار الساقطة ومن ثم تنمية الغطاء النباتي.}, keywords = {حوض وادي نعمان,الغطاء النباتي,حصد المياه,المحافظة على الموارد الطبيعية}, url = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_94899.html}, eprint = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_94899_b822a54ec9b59e1359cba9993c37c9d7.pdf} } @article { author = {}, title = {الأحياء الشعبية في مدينة الرياض دراسة في الخصائص والتوزيع الجغرافي}, journal = {المجلة المصرية للتغير البيئي}, volume = {7}, number = {1}, pages = {113-139}, year = {2015}, publisher = {الجمعية المصرية للتغيرات البيئية}, issn = {2090-228X}, eissn = {2090-6013}, doi = {10.21608/egjec.2015.94900}, abstract = {کان نمو مدينة الرياض في بداية نشأتها حول نواة تمثلت في المسجد الجامع وقصر الحکم والسوق ,وذلک امتدادا تاريخيا للمدينة العربية الإسلامية ,فلم يکن هناک خطة موضوعة أو نظام يحکم امتدادها وتوسعها. بل کان يتم عن طريق ملء الأراضي الفضاء داخل سور المدينة ,أو بإقامة المباني عند أطرافها . ثم بعد هدم السور عام 1350هـ (1930 م ) توسعت المدينة في الاتجاهات المختلفة بأسلوب تراکمي حلقي ، بحيث نمت على حساب الأراضي الزراعية و البساتين المحيطة بالمدينة ،وصارت تبتلع قرى صغيرة مجاورة بعد تحويلها إلى استخدامات سکنيه وذلک مع إغراءات الأسعار المرتفعة للأراضي. وکان شکل المدينة حينها يتميز بالساحات المحدودة المساحة والمساکن التقليدية المبنية من الطين والخشب والشوارع الضيقة الملتوية الکثيرة الأزقة .     ومع اتساع المدينة ونموها ونزوح السکان المواطنين من وسطها لأطرافها ,شکلت الأحياء القديمة أنماطا من استخدامات الأراضي غير المنظمة , والتي مثلت عقبة أمام تطوير المدينة , لتصبح على غرار المناطق ألعشوائية ,حيث تتسم بسمات اجتماعية واقتصادية معينة ,کونها مناطق ترکز الفقراء و ذوي الدخل المحدود والعمالة الوافدة . کما اتسمت عمرانيا بعدم التنظيم ,وشکلت بيئة حضرية غير صحية , أي غير لائقة سکنيا , کما أنها تعترض عملية التنمية الحضرية وتعيقها وخاصة مع النمو السکاني المتسارع .}, keywords = {الأحياء الشعبية,الرياض,السعودية}, url = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_94900.html}, eprint = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_94900_19114fd6b9764ef86451a02dd4f79897.pdf} } @article { author = {}, title = {المتعامل الاقتصادي و استدامة العمران الحضري بحاضرة الجزائر ولاية بومرداس نموذجا}, journal = {المجلة المصرية للتغير البيئي}, volume = {7}, number = {1}, pages = {141-157}, year = {2015}, publisher = {الجمعية المصرية للتغيرات البيئية}, issn = {2090-228X}, eissn = {2090-6013}, doi = {10.21608/egjec.2015.94901}, abstract = {أضحت إشکالية استدامة العمران من أولويات السلطات العمومية في الجزائر، فبعد تنامي ظاهرة التوسع العمراني في حاضرة الجزائر، وبروز المعالم الکبرى لظاهرة المتروبولية، في الوقت نفسه زاد الطلب على الموارد، والتجهيزات، والمرافق، وکذا مناصب العمل، فأصبح المجال العمراني يواجه ثلاثية التنمية المستدامة، حماية البيئة العمرانية ومواردها، تحسين إطار الحياة العامة، وتنشيط الحرکة الاقتصادية، هذه الأخيرة عرفت نقلة نوعية في طبيعة الاستثمار بسبب تبني الدولة للاقتصاد الحر، تکلل ببروز متعامل اقتصادي في ثوب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، اندمجت في الأوساط العمرانية بسهولة نظراً لحجمها والقوانين المسيرة لها، فأصبحت أحد الفاعلين الرئيسيين في عملية التنمية العمرانية. يتناول البحث إشکالية هامة تتمثل في مکانة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في حلقة التنمية العمرانية المستدامة، کنموذج عن المتعاملين الاقتصاديين في ولاية بومرداس بحاضرة الجزائر، وما هي السبل الکفيلة لتدعيم أو تقويم الدور الذي تقوم به في إطارها المحلي والإقليمي.}, keywords = {أستدامة العمران الحضري,المتعامل الإقتصادي,الجزائر}, url = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_94901.html}, eprint = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_94901_a11c96623c5691c3812cb8ec363bbf44.pdf} } @article { author = {}, title = {العلاقات الکمية المکانية بين مکة المکرمة ومدن العالم باستخدام نظم المعلومات الجغرافية}, journal = {المجلة المصرية للتغير البيئي}, volume = {7}, number = {1}, pages = {7-27}, year = {2015}, publisher = {الجمعية المصرية للتغيرات البيئية}, issn = {2090-228X}, eissn = {2090-6013}, doi = {10.21608/egjec.2015.94988}, abstract = {يجد المستخدم لشبکة الانترنت ولبعض المجلات العلمية والثقافية عدد من المنشورات التي تخص عاصمة العالم الاسلامي مکة المکرمة، تحاول أن تصف على الساحة الجغرافية مکانة هذه المدينة التي شرفها الله ببيته العتيق بأنها مرکز العالم، وذلک من أجل هدف مؤکد ونبيل هو في جعل الانسان المسلم يستشعر أهمية مکة المکرمة الجغرافية على خريطة العالم ويستشعر موقعها على سطح الکرة الأرضية الذي أراده الله لها. وذهب عدد من علماء اللغة إلى أن سبب تسمية مکة بهذا الاسم هو أنها وسط الأرض، يقول الزبيدي في کتابه تاج العروس* « وقيل: إِنَّ مکة مأَخوذة من المُکاکَةِ وهي اللّبُّ والمُخُّ الذي في وَسَطِ العَظْمِ، سمِّيَتْ بها لأنَّها وَسَطُ الدُّنْيا ولُبُّها وخالِصُها», ويقول في موضع آخر مبيناً سبب تسمية مکة بأم القرى: «وأم القرى مکة - زيدت شرفاً- لأنها توسطت الأرض کما زعموا. وتتسم هذه المنشورات بالوصفية ولا يرقى العديد منها الى صفة البحث العلمي لکونها تحمل أفکارا غير مؤکدة ولا تقدم التفسير المناسب لها داخل الدراسة، وخاصة عندما تهدف هذه الأعمال الى جعل موقع مکة المکرمة بمرکز العالم أو احلال موقعها في مرکز اليابس أو أحيانا في مرکز المعمورة، وهناک من قال بأنها مرکز القارات قبل وبعد انسياحها أو زحزحتها حسب نظرية فاغنر المشهورة في تکتونية الصفائح. ونلاحظ غياب أية مرجعية رياضية جغرافية لهذه الأدبيات أو اعتمادها على طرق جيدة البيان تستند على منهجية معروفة. وتقوم هذه الفئة من الکتاب في کثير من الأحيان باستلال الفکرة العامة المتمحورة حول مرکزية مکة المکرمة للکون أو للعالم من مرجع أو من کتابات مختلفة الأصول والفکر لتبني عليها نصا" دينيا" يتعلق مستوى دقته أحيانا" بدرجة عمق المعرفة الدينية لدى هذا الکاتب، أو بالبناء على الفکرة المستلة بعد اضافة مجموعة جديدة من الأفکار الثقافية العامة دون اعتماد أي أساس رياضي من أسس الرياضيات المکانية، ويجب هنا تقدير واجلال البحوث والتفسيرات الدينية الهامة والمتوفرة في عدد من المصادر التي سيتم تأکيدها والبرهنة عليها بواسطة الرياضيات المکانية. ومن أجل ذلک ستستخدم أقوى وأنسب الأدوات المعروفة حتى الآن وهي نظم ال GIS، وکذلک المفاهيم العلمية الناتجة عن تطبيق النماذج الرياضية المختلفة للتعرف على المسافات بين مواقع مدن العالم وموقع مدينة مکة المکرمة. وليس الهدف التأکد من مرکزية المدينة المقدسة بل ولإجراء ما أمکن من تحليلات مکانية تتيحها النظم الحديثة لإظهار مختلف خصائص موقع مکة المکرمة الذي أراده الله سبحانه. وهنا نتصور الأفق العريض الذي يرتسم أمام هذا العمل لتقديم نتائج رفيعة ودقيقة في مستواها العلمي تتعلق بموقع مکة المکرمة مما سيقوي من مکانتها في مرکز قلوب المسلمين، بشکل متناسب مع الأهمية المتأتية من موقعها على سطح الأرض. وفي هذه الأثناء لا يمکن اعتبار هذا العمل القائم على المفاهيم الأساسية للرياضيات المکانية إلا عملا أوليا يهدف الى ضرورة متابعة نبش الحقيقة في فهم اسرار الله في جعل البيت العتيق في هذا الموقع الجغرافي، ذلک أن الانسان ما أوتي من العلم إلا قليلا ولأن غايته وهدف حياته على سطح الأرض هو في اکتشاف قوانين الله وفهمها ذلک أن من يخشى الله من عباده العلماء. * الزبيدي، محمد بن عبد الرزاق مرتضى، تاج العروس من جواهر القاموس، طبعة الکويت، المجلد 40، الناشر الالکتروني، المکتبة الوقفية، عنوان الانترنت http://www.waqfeya.com/book.php?bid=468}, keywords = {}, url = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_94988.html}, eprint = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_94988_3f6b74c03c7f75b2d483c1e102f9bbb8.pdf} } @article { author = {}, title = {التأريخ الجيومورفولوجى بإستخدام حلقات جذوع الأشجار}, journal = {المجلة المصرية للتغير البيئي}, volume = {7}, number = {1}, pages = {29-33}, year = {2015}, publisher = {الجمعية المصرية للتغيرات البيئية}, issn = {2090-228X}, eissn = {2090-6013}, doi = {10.21608/egjec.2015.94989}, abstract = {يعد التأريخ الجيومورفولوجى باستخدام جذوع الأشجار أحد أساليب البحث التي تهدف لتأريخ العمليات الجيومورفولوجية المؤثرة في تشکيل منطقة الدراسة باستخدام النظائر المشعة مثل کربون 14، إلا أنها من النادر إستخدامها فى المدارس الجيومورفولوجية العربية على الرغم من أهميتها ودقة نتائجها، ويتکون مصطلح Dendrogeomorphology من أربعة مقاطع هي: Dendro أى شجر Tree ، Geo أى الأرض ، Morpho أى شکل ، Ology أى علم، وعلى ذلک فالمصطلح هو علم أشکال سطح الأرض باستخدام الأشجار، کما يرتبط هذا المصطلح بعدد من المصطلحات الأخرى هي: Dendrochronology أي دراسة مراحل التطور الجيومورفولوجي لسطح الأرض وتأريخها بحلقات الأشجار، Dendroclimatology أى دراسة المناخ القديم بواسطة حلقات الأشجار، Dendroarcheology  أى دراسة الأثار بواسطة حلقات الأشجار،Dendroecology أى دراسة الظروف البيئية باستخدام حلقات الأشجار، Dendropyrochronology الذي يهتم بتأريخ تعرض الغابات للحرائق القديمة،Dendrohydrology الذي يدرس تأريخ المياه الجارية القديمة ، Dendroglaciology الذي يؤرخ حرکة الجليد، Dendrovolcanology في تأريخ الإنبثاقات البرکانية القديمة. }, keywords = {حلقات الأشجار,تأريخ جيومورفولوجي,مناخ قديم,جيومورفولوجيا قديمة}, url = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_94989.html}, eprint = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_94989_1cce15362a51621fc1ebaff8f277abe3.pdf} } @article { author = {}, title = {کفاءة المؤشرات النباتيَّة في تقدير المحاصيل الزراعية من مرئيات القمر الصناعي سبوت-5 في منطقة الهَدَا}, journal = {المجلة المصرية للتغير البيئي}, volume = {7}, number = {1}, pages = {35-55}, year = {2015}, publisher = {الجمعية المصرية للتغيرات البيئية}, issn = {2090-228X}, eissn = {2090-6013}, doi = {10.21608/egjec.2015.94990}, abstract = {تعد بيانات الأقمار الصناعية وسيلة فعالة؛ لتمييز خصائص المحاصيل الزراعية, والتغيرات التي تمر بها. وقد استخدمت المؤشرات النباتيَّة الطيفية Spectral vegetation indices (VIs) على نطاق واسع لأکثر من ثلاثة عقود في إجراء تقييم کمي للخصائص البيوفيزيائية Biophysical للنبات من بيانات الأقمار الصناعية إلا أن تفاوت مظهر اللاندسکيب الطبيعي قد کشف عن کثير من مشکلات تطبيق المؤشرات النباتيَّة في تلک البيئات, ونتيجة لوقوع منطقة الهَدَا في منطقة جافة وشبة جافة, الأمر الذي جعل منها عرضة لمشکلة انخفاض حساسية بعض المؤشرات النباتيَّة للمحاصيل الزراعية مع ارتفاع حساسيتها للتربة. وغالباً ما تؤدي تلک المشکلة إلى صعوبة الفصل بين التربة والمحاصيل الزراعية, مما يعيق تحديد مقدار التغطية، والکثافة النباتيَّة للمحاصيل. لذلک هدفت الدراسة إلى التعرف على کفاءة المؤشرات النباتيَّة في تقدير تغطية وکثافة المحاصيل الزراعية في منطقة الهَدَا, والکشف عن قدرة المؤشرات النباتيَّة في التغلب على تأثيرات التربة والتشبع التي تقلل من کفاءة المؤشرات النباتيَّة في الفصل بين التربة والمحاصيل الزراعية, وإيجاد المؤشرات النباتيَّة الملائمة لتقدير المحاصيل الزراعية في منطقة الهَدَا, مع تحديد أفضل وأسوأ المؤشرات النباتيَّة لتمييز المحاصيل الزراعية، وفصل انعکاسها عن انعکاس التربة. وقد اعتمدت الدراسة؛ لتحقيق ذلک على بيانات القمر الصناعي SPOT-5, و خضعت البيانات للمعالجة في برامج ERDAS IMAGINE9.1, Idrisi Taiga16.0, ArcGIS9.2, باستخدام وظائفRegress, Spatial modeler, Operator, Classification, Overlay, Accuracy assessment, Spatial analyst. وقد توصلت الدراسة إلى انخفاض کفاءة مؤشرات  NDVI, IPVI, OSAVI, TSAVI2, WDRVI في الفترة الجافة, ومؤشرات EVI2, GEMI, TSAVI2 في الفترة الرطبة, في تقدير تغطية النبات في منطقة الدراسة, وعدم قدرتها على فصل انعکاس التربة عن انعکاس المحاصيل فيها. کما اتضح عند تمييز فئات کثافة المحاصيل الزراعية تفاوت کفاءة المؤشرات النباتيَّة في الفصل بينها. کما وجد أن مؤشري  MSAVI1, WDVI في الفترة الجافة, ومؤشرات MSAVI1, OSAVI, WDVI في الفترة الرطبة, أفضل المؤشرات النباتيَّة الملائمة لمنطقة الدراسة, في حين کان مؤشر  MGNDVI أسوأ المؤشرات النباتيَّة.}, keywords = {}, url = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_94990.html}, eprint = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_94990_1283acac21b598073a7aafa7c50318e8.pdf} }