@article { author = {}, title = {العوامل الطبيعية وأثرها على الامتداد العمراني في محافظة مسقط – سلطنة عمان}, journal = {المجلة المصرية للتغير البيئي}, volume = {2}, number = {1}, pages = {7-35}, year = {2010}, publisher = {الجمعية المصرية للتغيرات البيئية}, issn = {2090-228X}, eissn = {2090-6013}, doi = {10.21608/egjec.2010.95030}, abstract = {لقد تضاعف عدد سکان محافظة مسقط في الثلاثين عام الماضية نتيجة لزيادة معدلات النمو السکاني وزيادة الخدمات الصحية والرعاية الاجتماعية والهجرة من الريف إلى الحضر، وعملية توطين الرعاة الرحل التي توليها الدولة الاهتمام لکل العمانيين. وقد صاحب هذه الزيادة امتداداً عمرانياً مضطرداً ومتوقع استمراره في المستقبل، وتختلف معدلات التزايد السکاني والعمراني من فترة لأخرى.وتؤدى هذه الزيادة إلى خلق مشکلات بيئية کثيرة ونقص في مختلف الخدمات، ويتطلب مواجهة هذه الزيادة والمشکلات البيئية التخطيط الجيد خاصة لمناطق الامتداد العمراني المستقبلية.   تغطى محافظة مسقط مساحة 3900کم2، أي تمثل 1.3% من مساحة سلطنة عمان. وتتکون من ست ولايات هي مسقط والسيب ومطرح وبوشر والعامرات وقريات (شکل 1) . ومسقط العاصمة وتغطى المحافظة جزءاً ضئيلاً من المساحة الکلية للسلطنة، إلا أنها تستأثر بالنصيب الأکبر من حيث الترکز السکاني حيث تبلغ نسبة سکانها 27.2% من نسبة سکان السلطنة، کما أنها أکثر المناطق کثافة سکانية، إضافة إلى أنها متعددة الوظائف فهي تحتوى علي اکبر تجمعات تجارية وتعليمية وإدارية، وقد کان لتعدد هذه الوظائف الأثر الواضح على تطور ونمو المدينة العمراني والسکاني.     تعد دراسة وتحليل العوامل الطبيعية  بعامة والتضاريس بخاصة من أهم الدراسات التي يجب أن تأخذ في الاعتبار لما لها من أهمية بالغة وأثر واضح على الامتداد والتطور العمراني في المدن، وکذلک لها تأثيرات واضحة على شکل وطبيعة التطور العمراني في المراکز العمرانية، وترسم التضاريس شکل الامتداد العمراني، وتفرض بعض الوسائل للتعايش معها، بالإضافة إلى إلقائها الضوء على طبيعة المشاکل الطبيعية والأخطار التي يمکن أن تصاحب الامتدادات العشوائية الغير مخططة والتي تعد عائقاً فيما بعد للتنمية والتطور.}, keywords = {إمتداد عمراني,محافظة مسقط,سلطنة عمان}, url = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_95030.html}, eprint = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_95030_14561e3f9acc1d083885c53e451a979c.pdf} } @article { author = {}, title = {أهمية استخدام تقنية تحلية مياه البحر في المملکة العربية السعودية من وجهة جغرافية المياه}, journal = {المجلة المصرية للتغير البيئي}, volume = {2}, number = {1}, pages = {37-64}, year = {2010}, publisher = {الجمعية المصرية للتغيرات البيئية}, issn = {2090-228X}, eissn = {2090-6013}, doi = {10.21608/egjec.2010.95197}, abstract = {يعتبر الماء جوهر من  أسباب الحياة، فلا حياة بدون ماء، ولأنه يؤثر على الأنواع المختلفة للأنشطة البشرية المرتبطة في المجالات التنموية، وهذه الاحتياجات المائية للاستعمال تعود إلى زيادة عدد السکان العالمي الذي ساهم في ندرة المياه في کثير من أجزاء الکرة الأرضية، وتدل الإحصاءات أن عدد السکان العالمي کان حوالي 2.5 بليون نسمة بلغ حوالي 7 بليون نسمة ما بين عامي 1950م و 2000م ، ومن المتوقع أن يبلغ عام 2025م إلى حوالي 8.5 بليون نسمة. ومن المتوقع خلال العقدين القادمين أن هناک مشکلة تحدث للإمداد المائي مع نقص في کمية المياه وأيضاً من حيث التوعية لها، وهذا يدل على تزايد الطلب على المياه العذبة، مما تؤدي إلى البحث عن مصادر أخرى تساعد على سد العجز المائي من المياه العذبة، وقد قامت دراسات في البحث عن مصادر جديدة وداعية لهذا الأمر، وکانت التوصية لتفادي هذا العجز باستخدام مياه منتقاة من الصرف الصحي، وأيضاً تحلية مياه البحر.  تعتبر المملکة إحدى الدول التي اهتمت بالبحث عن مصادر خاصة، وهي تقع في منطقة مدارية حارة قليلة أو نادرة الأمطار، ولا توجد بها أنهار أو بحيرات دائمة، لهذا اهتمت المملکة بالبحث والتقصي عن بدائل لسد العجز المائي بها، وأيضاً حث السکان على الاهتمام والتشدد على الترشيد المائي لأنه يعتبر في هذه الحالة غالي الطلب والتکلفة. کانت المملکة العربية السعودية في بداية توحيدها مکتفية بالمياه ليس لتزايد التساقط أو لوجود أنهار أو بحيرات ولکن لقلة السکان، الذي کان عددهم حوالي لا يزيدون عن 2 أو 3 مليون نسمة في عام 1932م (مشخص – ص64) ثم زاد العدد في عام 1974م إلى حوالي 7 ملايين نسمة، وهو الإحصاء الأول (نها الشريف – ص107) ثم وصل إلى حوالي 16.948.388 مليون نسمة في عام 1413هـ (الباحث، وزارة التخطيط)، ولهذا التزيد المضطرد لعدد السکان زاد الطلب على المياه لتلبية احتياجات السکان. وکما هو معروف فإن المصادر الطبيعية لا تستطيع أن تغطي جميع الطلبات الاحتياجية للمياه، فقامت وزارة الزراعة والمياه بالبحث عن مصادر مياه جديدة لتفي بالإمدادات المائية، فاهتمت بتحلية مياه البحر الذي کان بدايته في عهد المغفور له (إن شاء الله) الملک عبدالعزيز الذي أمر بإنشاء جهاز تکثيف لتقطير مياه البحر (کنداسة) لإمداد مدينة جدة بالمياه المحلاة التي تعتبر الخطوة الأولى في إمداد المدن الساحلية بالمياه والتي اتبعتها امتدادات للمدن الداخلية فيما بعد. ولا يعني استخدام هذا المصدر من المياه وأيضاً تنقية مياه الصرف الصحي واستخدامه ووجود بعض المصادر الطبيعية من المياه السطحية أو الجوفية بقسميها (الباحث)، وفرة بالمياه الصالحة للاستخدام المنزلي أو الزراعي أو الصناعي، بل هذا يرکز على أن تفکر الدولة في اتباع سياسة ترشيدية في استهلاک المياه واتباع طرق حديثة في عملية الري أو زراعة محاصيل لا تستهلک کميات مياه کثيرة. }, keywords = {جغرافية المياه,تحلية مياه البحر,السعودية}, url = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_95197.html}, eprint = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_95197_37dd8fb118f2565089a2039a01e59b11.pdf} } @article { author = {}, title = {تحديد نماذج الشهور لأراضي المملکة العربية السعودية باستخدام طريقة تحليل التطابق}, journal = {المجلة المصرية للتغير البيئي}, volume = {2}, number = {1}, pages = {67-100}, year = {2010}, publisher = {الجمعية المصرية للتغيرات البيئية}, issn = {2090-228X}, eissn = {2090-6013}, doi = {10.21608/egjec.2010.95198}, abstract = {تتحدد عادة نماذج الشهور بالاعتماد على الخصائص الأکثر هيمنة في تحديد "القوالب" المناخية لها ,وبهذه الطريقة يتم  تحديد المتآلف منها عن المتخالف وهذا ما يؤدي إلى تشخيص فعلي وعلمي للفصول الجغرافية الحقيقية على سطح الأرض .        وتستخدم عادة للتعرّف على نماذج الشهور المعدلات الحرارية ومعدلات الرطوبة وهي في واقع الأمر، العناصر الأکثر أهمية في تکوين شخصية أو نماذج الشهور لمختلف الأقاليم المناخية في العالم وکذلک لأراضي المملکة العربية السعودية .        وإشکالية هذا البحث تکمن في التعرّض لدور اتجاهات الرياح السائدة في تحديد نماذج الشهور ذلک لأن هذه الاتجاهات التي تتعلق وتخص الوحدات المناخية - الزمنية الأصغر "الأيام"، تسمح بالتعرّف على الصدى القابل للقياس لمحصلة تفاعل مختلف الوحدات الايزوبارية أو مراکز العمل فوق اقليم ما والتي حسب هذا النمط من التفاعل والعمل المشترک فيما بينها " Inter - action  " والمتغير من يوم لآخر توّلد نموذجاً جديداً ومختلفاً للطقس. وبالتالي فإن إدخال الاتجاهات اليومية للرياح السائدة في تحديد نماذج الشهور، يعنى الاعتماد على البنية المناخية الحقيقية للشهور المتولدة ابتدأ  من أصغر الوحدات المناخية القابلة للمعالجة وهي نماذج الطقس اليومية الممثلة بالاتجاهات اليومية للرياح السائدة لأجل تصنيفها وتحديد مجموعاتها الناتجة عن التشابه المناخي فيما بينها.       ولم تعد المعدلات الشهرية اذن هي العنصر المستخدم في هذا التصنيف، بل البني – المناخية  "   Climatic- Structure" لکل شهر وذلک بالاعتماد على الطرق الکمية الحديثة والمتوفرة وخاصة منها طرق تحليل التجانس " HOMALS " التابعة  للحزم الإحصائية الحديثة .}, keywords = {نماذج,التطابق,الشهور العربية,السعودية}, url = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_95198.html}, eprint = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_95198_49e656a86fef086fd29b21dd8d3eb868.pdf} } @article { author = {}, title = {حرکة الکثبان الرملية وأخطارها الجيومورفولوجية على ُ منطقة موط بمنخفض الداخلة - الصحرا ء الغربية ملخص رسالة ماجستير}, journal = {المجلة المصرية للتغير البيئي}, volume = {2}, number = {1}, pages = {117-124}, year = {2010}, publisher = {الجمعية المصرية للتغيرات البيئية}, issn = {2090-228X}, eissn = {2090-6013}, doi = {10.21608/egjec.2010.95199}, abstract = {تناقش الرسالة التوزيع الجغرافي للکثبان الرملية في منطقة موط بمنخفض الداخلة والأخطار الجيومورفولوجية الناجمة عن حرکتها}, keywords = {کثيب رملي,حرکة الکثبان الرملية,أخطار جيومورفولوجية,منطقة موط,منخفض الداخلة}, url = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_95199.html}, eprint = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_95199_5ed5e9823ac5a1d1b38a3ed733c09ad7.pdf} }