@article { author = {}, title = {دراسة ميدانية لحرکة الرمال ومخاطرها على الطريق الساحلي الليث-القنفذة، غربي المملکة العربية السعودية}, journal = {المجلة المصرية للتغير البيئي}, volume = {12}, number = {2}, pages = {7-31}, year = {2020}, publisher = {الجمعية المصرية للتغيرات البيئية}, issn = {2090-228X}, eissn = {2090-6013}, doi = {10.21608/egjec.2020.112096}, abstract = {تهدف هذه الدراسة إلى الکشف عن مخاطر حرکة الرمال على الطريق الساحلي الدولي بين مدينتي الليث والقنفذة، وتحديد المناطق الأکثر تضررا من حرکة الرمال، في محاولة للحد من آثار الزحف ليکون أنموذجا يمکن تعميمه وتطبيقه على الطرق الأخرى في السعودية. وتضمنت منهجية البحث وصف منطقة الدراسة طبوغرافياً وجيولوجياً وآثار حرکة الرمال فيها، والقيام بعدة قياسات ميدانية وإنجاز مخططات وأخذ عينات وتحليلها معمليا، ومعالجة احصائية للبيانات. وأظهرت النتائج طبيعة الکثبان الرملية وزحفها في منطقة الدراسة، ذات تغطية نباتية ضعيفة جدا بلغت نسبتها (0,1 %) أي ما يعادل (0,139 کلم2) من مجموع مساحة قطاع البحث. ومن خلال التحليل البصري للمرئيات الفضائية للقمر الصناعي «لاندسات»، الملتقطة في (2000) و(2016)، وبعد الترکيب الملون للحزم الطيفية للمجالين المرئي وتحت الأحمر القريب والمتوسط، واعتماداً على توقيع البصمة الطيفية لمظاهر السطح والغطاء الأرضي لمنطقة الدراسة، ظهر جلياً أن هناک تغيرات ملحوظة على السطح من ناحية اللون ودرجة الدکانة، وهذا ما يفسر بالديناميکية الجيومورفولوجية المميزة للمنطقة من جهة، وبالنشاطات البشرية المتزايدة من جهة ثانية، وهو تعليل وتأکيد لمدى خطورة الظاهرة. وتتمثل الحرکية الجيومورفولوجية في زحف الکثبان بمختلف أنواعها وطرق نقل رمالها، وما نتج عنها من انجراف لسطح التربة وتغير في خواصها الفيزيائية والکيميائية، وتدهور الأراضي الزراعية ودفن للبيوت والطرقات، وهذا ما تم إثباته حقلياً ومعملياً. وتجدر الإشارة أيضا إلى نشاط المجاري المائية النازلة من السفوح الغربية لجبال الحجاز - عسير والمطلة على البحر الأحمر، وما تنقله من حمولة ورواسب ترمي بها في قطاع الدراسة، وما له من تأثير کبير على النسيج العمراني والإنشاءات الهندسية، مما يستدعي على الجهات ذات الصلة أن تأخذ بعين الاعتبار الدراسات الجيومورفولوجية، لحماية الأراضي وإدارة المخاطر الطبيعية.}, keywords = {حرکة الرمال,المخاطر الطبيعية,الاستشعار عن بعد,الليث,القنفذة,المملکة العربية السعودية}, url = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_112096.html}, eprint = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_112096_2e541985bb99072e2ebaadc072543cfb.pdf} } @article { author = {}, title = {تأثير سرعة الرياح في اثارة الأتربة العالقة ((PM10 بمدينة مکة المکرمة باستخدام نظم المعلومات الجغرافية}, journal = {المجلة المصرية للتغير البيئي}, volume = {12}, number = {2}, pages = {33-70}, year = {2020}, publisher = {الجمعية المصرية للتغيرات البيئية}, issn = {2090-228X}, eissn = {2090-6013}, doi = {10.21608/egjec.2020.112097}, abstract = {تخضع حرکة الرياح في مدينة مکة المکرمة لمراکز الضغوط الجوية حيث تتحرک الرياح من مراکز الضغط الجوي المرتفع نحو مناطق الضغط الجوي المنخفض. وبالتالي فإن نسب تکرار الرياح في محطة مکة المکرمة من عام 1970 - 2000 تشير إلى سيادة الرياح الشمالية اذ يبلغ نسبة تکرارها السنوي 30.9% من جملة اتجاهات الرياح، ثم تأتي الرياح الجنوبية بمعدل سنوي 12,3%، ثم الرياح الجنوبية الغربية بمعدل 11.7%، وينخفض نسب هبوب الشرقيات والغربيات حيث تتراوح نسبة الشرقيات من 0.2 - 1.6% في حين تتراوح نسب الغربيات من 6.6 - 19.7% من جملة نسب هبوب الرياح، ويظهر من خلال تحليل بيانات محطات عرفات والعزيزية والشرائع والليث أنه يغلب على جنوب المنطقة سيادة الرياح الجنوبية والجنوبية الغربية والغربية بينما يغلب على شمال المنطقة الرياح الجنوبية الغربية والشمالية الغربية والشرقية. (علي، 1434، 27 - 28).    ويتضح من خلال تحليل اتجاه الرياح في محطة مکة المکرمة أن مجموع الرياح الشمالية إلى شمال الشمالية الشرقية، وهي في الغالب رياح باردة تهب من الشمال نحو الجنوب في النصف الشمالي للکرة الارضية، کما سادت في محطة مکة الرياح الشمالية قبل سقوط الأمطار وسجلت أعلى سرعات للرياح قبل سقوط المطر بساعة، حيث بلغت سرعة الرياح 13 م/ث الساعة 10 يوم 30/ 12/ 2010. (الحارثي، 1436، 123).}, keywords = {سرعة الرياح,الأتربة العالقة,مکة المکرمة,نضم المعلومات الجغرافية,السعودية}, url = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_112097.html}, eprint = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_112097_2699786faa611a7901ae43d551f1cd61.pdf} } @article { author = {}, title = {تقييم مخاطر السيول وتخفيف حدتها لواديي الصعيد والمحبس، بمدينة العمار، منطقة القصيم، المملکة العربية السعودية}, journal = {المجلة المصرية للتغير البيئي}, volume = {12}, number = {2}, pages = {71-104}, year = {2020}, publisher = {الجمعية المصرية للتغيرات البيئية}, issn = {2090-228X}, eissn = {2090-6013}, doi = {10.21608/egjec.2020.112098}, abstract = {تتعرض أحواض التصريف في البيئات الجافة وشبه الجافة في العديد من المدن السعودية لسيول مباغته غير منتظمة الحدوث تشکل خطرًا على مناطق الاستيطان البشري، ويزداد الوضع خطورة في حال تغير أجزاء من حوض التصريف من غطاء طبيعي إلى غطاء حضري، ومدينة العمار محل الدراسة توسعت على حساب واديي الصعيد والمحبس الأمر الذي شکل تهديدًا واضحًا على الأرواح والممتلکات والبنية التحتية للمدينة. وتهدف هذه الدراسة إلى تقييم مخاطر السيول وتخفيف حدتها لواديي الصعيد والمحبس، بمدينة العمار، منطقة القصيم، المملکة العربية السعودية، وذلک بالاستعانة بالنمذجة الهيدرولوجية (WMS) لتقدير حساب کميات مياه السيول ومعدلات تدفقها اعتمادًا على طريقة (SCS Unit Hydrograph)، کما تم الاستعانة بنظم المعلومات الجغرافية (GIS) لإنتاج ورصد خرائط التربة والجيولوجيا والمجموعة الهيدرولوجية والمناطق العمرانية لبيان تأثير المخاطر على مدينة العمار، کما تم تحليل وتقدير عمق الأمطار لمحطة أرصاد فيضة السر (D118) لفترات رجوع مختلفة (2 و3 و5 و10 و20 و25 و50 و100 سنة)، باستخدام برنامج التحليل الإحصائي Hyfran، کما تم الاستعانة ببرنامج (Hydraulic Toolbox) عند اقتراح آلية الحماية وتخفيف حدة مخاطر السيول. وکشف نتائج الدراسة اختراق أودية الصعيد والمحبس للکتلة العمرانية لمدينة العمار من الغرب إلى الشرق والشمال الشرقي، حيث توسعت المدينة عمرايًا وتعدت على معظم المجاري المائية لهذه الأودية وأتضح من نتائج الدراسة أن أحجام السيول لواديي الصعيد والمحبس تتراوح من 336655.8 م3 إلى 582394.5 م3، وتتراوح قيم التدفق لهما من 14.09 م3/ث إلى 20.72 م3/ث، وتشکل هذه الأودية بوضعها الحالي تهديدًا مباشرًا على الأرواح والممتلکات الأمر الذي يتطلب وضع تدابير للتخفيف من مخاطر السيول لها.}, keywords = {مخاطر السيول,نظم المعلومات الجغرافية (GIS),النمذجة الهيدرولوجية (WMS),واديي الصعيد والمحبس,مدينة العمار}, url = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_112098.html}, eprint = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_112098_9d2d0f76aecaf5b1279a1acac266bb3a.pdf} } @article { author = {}, title = {الخصائص الطبيعية لحوض وادي فاطمة شمال مکة المکرمة المملکة العربية السعودية}, journal = {المجلة المصرية للتغير البيئي}, volume = {12}, number = {2}, pages = {105-126}, year = {2020}, publisher = {الجمعية المصرية للتغيرات البيئية}, issn = {2090-228X}, eissn = {2090-6013}, doi = {10.21608/egjec.2020.112099}, abstract = {هدفت هذه الدراسة إلى معرفة أهم الخصائص الطبيعية في حوض وادي فاطمة والذي يشکل أهمية استراتيجية لعدة محافظات ضمن حدود منطقة مکة المکرمة, و يحتوي حوض وادي فاطمة على اربع مجموعات صخرية رئيسة وهي صخور ما قبل الکامبري الطباقية و صخور ما قبل الکامبري المتداخلة و الصخور المتطابقة من العصر الثلاثي بالإضافة إلى رواسب الزمن الرابع.  کما أن هناک اختلافات في معدلات درجات الحرارة العظمى والدنيا إضافة إلى المدى الحراري بالحوض, حيث بلغ المعدل السنوي لدرجة الحرارة حوالي ( 27,6 ْم ), و بلغت معدلات الأمطار السنوية في حوض وادي فاطمة حوالي  279,4ملم وقد أظهرت خطوط المطر المتساوي في حوض وادي فاطمة أن هناک تباين مکاني لتوزيع معدلات الأمطار في الحوض, حيث يرتفع معدل الأمطار بالاتجاه إلى شرق الحوض, بينما کانت معدلات الأمطار  منخفضة في غرب الحوض. وقد توصلت الدراسة بناءً على أطلس الخريطة العامة للتربة في المملکة العربية السعودية الصادر عن وزارة الزراعة والمياه في عام 1406هـ, إلى وجود تسعة أنواع من الترب في حوض وادي فاطمة تتباين في مساحاتها وخواصها, حيث شکلت تربة الجبال أعلى نسبة في الحوض وذلک بمساحة تزيد عن نصف مساحة الحوض والتي بلغت 3099,18کم2 أي ما نسبته 62,7٪  من مساحة حوض وادي فاطمة, بينما باقي أنواع الترب جميعها لم تتجاوز 37,3 ٪ من مساحة حوض وادي فاطمة. الکلمات المفتاحية: حوض وادي فاطمة ، الخصائص الطبيعية ، المملکة العربية السعودية.}, keywords = {وادي فاطمة,الخصائص الطبيعية,مکة المکرمة,السعودية}, url = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_112099.html}, eprint = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_112099_9ab787f9bc2821a83d5cab29d9210f3b.pdf} } @article { author = {}, title = {جيومورفولوجية أرصفة الشاطئ بالساحل الشمالي الغربي من شبه جزيرة قطر}, journal = {المجلة المصرية للتغير البيئي}, volume = {12}, number = {2}, pages = {137-166}, year = {2020}, publisher = {الجمعية المصرية للتغيرات البيئية}, issn = {2090-228X}, eissn = {2090-6013}, doi = {10.21608/egjec.2020.112100}, abstract = {تنتشر أرصفة الشاطئ على الساحل الشمالي الغربي من شبه جزيرة قطر، فيما بين دائرتي عرض 31 َ 25 ْ و 59 َ 25 ْشمالًا، وخطي طول 47 َ 50 ْ و 1 َ 51 ْشرقًا. تعد ظاهرة أرصفة الشواطئ البحرية من الظاهرات الجيومورفولوجية المهمة والتي لم تلق اهتماماً کبيراً من الباحثين، وذلک بسبب الترکيز على دراسة وفهم الظاهرات الساحلية الأخرى بغرض إدارة وتخفيف حدة أخطارها.    تتميز مورفولوجية أرصفة الشاطئ بوجود نوعين من الأرصفة وهي الأرصفة المنحدرة A (رصيف نحت الأمواج) والأرصفة الأفقية B، وتتميز الأرصفة بصفة عامة بالانحدارات البسيطة والارتفاعات المنخفضة، ويزداد اتساعها بزيادة تراجع الجرف الساحلي، توجد بعض المقاييس الدقيقة لقياس معدلات النحت الصغيرة في صخور الأساس على أرصفة الشاطئ وتتمثل في مقياس النحت الدقيق (MEM)، وتختلف معدلات النحت عبر قطاعات أرصفة الشاطئ، حيث تزداد معدلات النحت على هوامش الأرصفة باتجاه کل من اليابس والبحر عن منتصف الأرصفة، وتظهر بعض الظاهرات الدقيقة فوق أرصفة الشاطئ، مثل حفر الإذابة، المتاريس الشاطئية، الحفر الوعائية الساحلية.}, keywords = {رصيف الشاطئ,الجروف,الأمواج,التجوية,برک الإذابة,الحفر الوعائية الساحلية}, url = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_112100.html}, eprint = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_112100_bfe3c6dd066237e901eb282886b47e8f.pdf} } @article { author = {}, title = {الواقع الجغرافي للعمران الريفي بالمراکز الإدارية بمحافظة الطائف بالمملکة العربية السعودية}, journal = {المجلة المصرية للتغير البيئي}, volume = {12}, number = {2}, pages = {167-192}, year = {2020}, publisher = {الجمعية المصرية للتغيرات البيئية}, issn = {2090-228X}, eissn = {2090-6013}, doi = {10.21608/egjec.2020.112216}, abstract = {تناولت الدراسة موضوع الواقع الجغرافي للعمران الريفي بالمراکز الإدرية بمحافظة الطائف وقد تم التعرف على أسس تصنيف العمران بمنطقة الدراسة والتي تضمنت أنماط النمو العمراني بحسب المساحة وقد ضمت ستة أنماط ،وبحسب الحجم السکاني وقد تضمنت خمسة أنماط  وبحسب النمط العمراني والذي أشتمل على خمسة أنماط وبحسب عدد المساکن والذي يضم ثلاثة أنماط وبحسب مادة البناء وقد ضمت نمطين وبحسب النشاط الاقتصادي وقد أشتمل على خمسة أنماط بالنسبة لأنماط أشکال المستوطنات العمرانية الريفية فقد أشتملت على ثلاثة أنماط .تناول البحث کذلک مراکز الثقل الخدمي بالمراکز الإدارية وهي الخدمات الصحية والتعليمية.إن الواقع الجغرافي  للمراکز الإدارية بمحافظة الطائف هو إنعکاس لتداخل وتفاعل الکثير من العوامل لعل أهمها الضوابط الطبيعية والاقتصادية والحضارية .}, keywords = {عمران ريفي,مراکز إدارية,محافظة الطائف,السعودية}, url = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_112216.html}, eprint = {https://egjec.journals.ekb.eg/article_112216_183c96c5a182096fcc6bfa5a05f510b1.pdf} }