2024-03-29T10:08:06Z
https://egjec.journals.ekb.eg/?_action=export&rf=summon&issue=14243
المجلة المصرية للتغير البيئي
2090-228X
2090-228X
2015
7
2
طرق دراسة الکثبان الرملية الهابطة
الکثبان الهابطة هى إحدى أشکال کثبان العقبات التضاريسية التى تتراکم ععلى منحدرات جروف الحافات والهضاب عندما تتعرض الرياح المحملة بالرمال للسقوط المفاجئ على هذه المنحدرات ، حيث تسقط حبيبات الرمال عبر سطح ظل الرياح الى نطاق محمى نسبياً من فعل الرياح تستقر عليه ، وتشکل الأودية الجافة ممرات تسلکها الرياح الدافعة لحبيبات الرمال ، وعندما تصل الرمال عبر هذه الممرات الى منحدرات الحافات تهوى الى الأرض المستوية أسفلها مکونة أشرطة من الرواسب على هيئة اسافين تکتنز قممها فى بعض المواضع کتلال عقدية صغيرة ، تظل تنمو کلما استطالت أشرطة الرمال فى اتجاه منصرف الرياح .
کثيب رملي
کثبان هابطة
طرق دراسة جيومورفولوجية
2015
10
01
7
17
https://egjec.journals.ekb.eg/article_94867_58780342e0623d4dca496c193acc1693.pdf
المجلة المصرية للتغير البيئي
2090-228X
2090-228X
2015
7
2
التغير المناخي: دراسة تحليلية نقدية بين الواقع والحقيقة العلمية
تنشط الدراسات شبه العلمية والعلمية ومنظمات الأمم المتحدة والهيئات الحکومية وغير الحکومية المکلفة رسميا أو بشکل غير رسمي لدراسة ومتابعة موضوع التغير المناخي في کافة دول العالم، للتأکيد على ضرورة الأخذ بعين الاعتبار مؤشرات أو أدلة التغير المناخي للأرض مستندين على آليات الاحتباس الحراري المولدة للإحماء الحراري العام للغلاف الجوي للأرض مع زيادة نسب معدلات غازات الدفيئة. حسب آراء طائفة هامة من الباحثين فقد ظهر للانحباس الحراري العام نتائج واضحة تکمن في تزايد معاملات الحموضة في مياه البحار والمحيطات، تراجع الجليد والألسنة الجليدية، ارتفاع مستوى البحار والمحيطات، ونتائج أخرى سنقوم بذکرها لاحقا في متن البحث.
وسيعمد هذا البحث على استعراض الأدلة العلمية الوارد في التقارير الرسمية ل [1]GIEC بالفرنسية أو IPCC باللغة الانجليزية التي تعتبر الجهاز الأممي الرئيس في دراسات وأبحاث التغير المناخي، وبعد ذلک سينتقل البحث لاستعراض أسباب هذا التغير المتفق عليه من قبل جميع العاملين من رجال العلم والخبرة، قبل أن تتم مناقشة النظريات الحديثة الناقضة والرافضة لنتائج التغير المناخي والتي يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار لتکون معلومة لدى المتخصصين في مختلف علوم الأرض وخاصة للدارسين والباحثين في مجالات علوم الجو وعلوم البيئة المختلفة، وجاءت هذه الدراسات الحديثة والبعيدة عن المنظومة الأممية لتأکيد نسبية التغير المناخي ولضرورة أخذ العوامل الفلکية وباقي العوامل الأخرى والهامة المسببة لما يسمى بالتغير المناخي ان وجد بعين الاعتبار.
[1]تعريف الويکيبديا GIEC أو IPCC وهي من أهم المجموعات الأممية فيما يتعلق بإصداراتها في موضوع التغير المناخي هو:
The Intergovernmental Panel on Climate Change (IPCC) is a scientific intergovernmental body under the auspices of the United Nations, set up at the request of member governments. It was first established in 1988 by two United Nations organizations, the World Meteorological Organization (WMO) and the United Nations Environment Program (UNEP), and later endorsed by the United Nations General Assembly through Resolution 43/53. Membership of the IPCC is open to all members of the WMO and UNEP, the IPCC is chaired by Rajendra K. Pachauri.
التغير المناخي
إنبعاث الغازات
الإنحباس الحراري
2015
10
01
19
40
https://egjec.journals.ekb.eg/article_94868_5f84f2d33f140f1592ddb555e5daea6c.pdf
المجلة المصرية للتغير البيئي
2090-228X
2090-228X
2015
7
2
مقاربة منهجية لتقييم التأثير على البيئة: مخاطر السيول أنموذجا
تعرض هذه الورقة مقاربة منهجية لتقييم التأثير على البيئة من حيث تسهيل عملية التفاوض، وأخذ القرار، وإدارة الفضاء الجغرافي، لضمان تنميته المستدامة. نظرا لأهمية هذه الدراسات تم اختيار مخاطر السيول التي تعرضت لها مدينة جدة في عامي 2009 و 2011 کأنموذج، نظرا لما لها من نتائج وخيمة على النظام البيئي بجميع مکوناته، وتعدد متغيرات الخطر الذي يهدده، وتعقيد عملية إدارته.
التأثير البيئي
ادارة المجال الجغرافي
النمذجة
المخاطر الطبيعية
مخاطر السيول
2015
10
01
43
52
https://egjec.journals.ekb.eg/article_94869_690bd9f3799c62a96314bb8600a40d9a.pdf
المجلة المصرية للتغير البيئي
2090-228X
2090-228X
2015
7
2
تقدير خطر السيول شرقي مدينة مکة المکرمة باستخدام تقنيتي الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية
تعد المنطقة الواقعة شرقي مدينة مکة المکرمة من أکثر المناطق المحيطة بالعاصمة المقدسة جذبا للأنشطة البشرية من مشاريع حکومية ومخططات سکنية وأراضٍ زراعية وغيرها من الأنشطة. في تلک المنطقة يقع مشعر عرفة الذي يجتمع على صعبده أکثر من مليوني حاج سنويا، وفيها المقر الرئيس لجامعة أم القرى، وفيها عشرات القرى والمخططات السکنية والمزارع وأنشطة أخرى متعددة کالاستراحات والمنتزهات وغيرها. إلا أن تلک المنطقة عرضة لسيول 18 واديا، هي مجموع الروافد الرئيسة لواديي نعمان وعرنة، وتلتقي حمولة جميع تلک الأودية في منطقة العابدية حيت تتموضع جامعة أم القرى.
وقد استخدمت في هذه الدراسة تقنيات نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد لحساب معامل وذروة التصريف في معادلة تالبوت، وکذلک حساب عدد من المتغيرات المورفومترية والهيدرولوجية لتقدير خطر السيول في تلک المنطقة.
وقد تبين من هذه الدراسة أن عدة عوامل طبيعية کالبناء الجيولوجي وانحدار السطح وفقر التغطية النباتية أدت إلى صماتة السطح مما جعل قيم معاملي التصريف والفيضان عاليتين، خاصة في حوض وادي نعمان، ومن ثم فإن معظم ما يتساقط من أمطار سيجري على السطح، وهو ما ينذر بمخاطر سيول محتملة خاصة في الجزء الجنوبي الغربي من منطقة الدراسة حيث تترکز الأنشطة البشرية والتجمعات السکاتية وحيث تتخذها طريقا حمولة ثمانية عشر واديا. وبالإضافة إلى العوامل السابقة، فقد أخذ في الحساب مجموعة من العوامل الأخرى ووجد أنها تسهم في زيادة مخاطر السيول کطول المجاري المائية خاصة مجاري الرتبة الأولى، وتکرارية المجرى، ومعدل طول مسافة الجريان السطحي، وذروة التصريف خاصة في حوض وادي نعمان والإدارة الجيدة الغائبة لأحواض التصريف. وبالاعتماد على التوزيع الجغرافي لذروة التصريف فقد تبين أن نحو ثلثي منطقة الدراسة معرضا لخطر السيول خاصة وأن جميع الأنشطة البشرية على تنوعها قد تمت في مجاري الأودية. وقد اختتمت الدراسة بعدد من الاقتراحات يمکن أن تحد من خطر السيول في منطقة الدراسة.
أخطار السيول
إستشعار عن بعد
نظم المعلومات الجغرافية
مکة المکرمة
السعودية
2015
10
01
55
75
https://egjec.journals.ekb.eg/article_94870_6bd5c7736bf950e4a6ae4fe3fc5b6739.pdf
المجلة المصرية للتغير البيئي
2090-228X
2090-228X
2015
7
2
خريطة جيومورفولوجية قديمة لساحل منطقة الإسکندرية بإستخدام دلائل الآثار الغارقة
شيد الإسکندر الأکبر مدينة الإسکندرية على ساحل البحر المتوسط عام 332 قبل الميلاد ، وکانت المدينة مشهورة فى العالم بمکتبتها العالمية الکبيرة ، وکانت تقع ضمن إقليم البطالمة الثانى فى بداية القرن الثالث قبل الميلاد ، بالإضافة إلى أن فنار الإسکندرية يعد إحدى عجائب العالم القديم السبعة الذى تم بناءه فى عصر البطالمة ، وکانت الإسکندرية مقسمة إلى أحياء منها الحى الملکى ، الحى الشعبى ، إلا أنها طمرت تحت سطح البحر بعد تعرضها لهزة أرضية وحرکة هبوط أرضى أدت إلى وقوع بقايا على منسوب يتراوح بين 6 و8 أمتار تحت مستوى سطح البحر إلى جانب تأثرها بالإرتفاع التدريجى فى مستوى سطح البحر نتيجة التغيرات المناخية التى حدثت فى عصر الهولوسين.
ويستخدم هذا البحث بعض نتائج المسح الأثرى الذى تم لشواطئ الإسکندرية فى الميناء الشرقي وخليج أبوقير خلال الخمسين عاما الأخيرة ، إلى جانب التحليل الکارتوجرافى للخرائط الطبوغرافية القديمة وخرائط الجغرافيين والرحالة القدامى إلى جانب تحليل المرئيات الفضائية والتحليل المعملى للرواسب التى تم جمعها من طبقات التربة بهدف إعادة رسم الخريطة الجيومورفولوجية للمنطقة قبل بداية تشييد المدينة ، والتعرف على الملامح الجيومورفولوجية للمنطقة ومقوماتها الطبيعية التى أدت لإختيار الإسکندر لهذا الموقع لبناء مدينته الکبيرة لنحاول الإجابة عن سؤال يطرح نفسه : هل من المحتمل تعرض مدينة الإسکندرية المعاصرة لنفس المخاطر الطبيعية التى أدت إلى غرقها تحت البحر خلال العصور التاريخية .
الجيومورفولوجيا القديمة
الإسکندرية
الآثار الغارقة
2015
10
01
77
96
https://egjec.journals.ekb.eg/article_94871_a77ab3105e581ef74f6c905e621e34ca.pdf