الجمعية المصرية للتغيرات البيئيةالمجلة المصرية للتغير البيئي2090-228X3120110301جيومورفولوجية حقول الکتل الصخرية الضخمة على سواحل منطقة علم الروم بالساحل الشمالى الغربى لمصر7219500710.21608/egjec.2011.95007ARJournal Article20101230تم اکتشاف حقول تجمع وتراکم الکتل الصخرية على طول سواحل منطقة علم الروم الواقعة شرقى مدينة مرسى مطروح ، وإلى الغرب من مدينة الاسکندرية بحوالى 280کم ، وتطل على ساحل البحر المتوسط بطول سبعة کيلومترات فى منطقة تتعرض لهبوب الرياح الشمالية والشمالية الغربية.
تعتمد هذه الدراسة على استخدام عدد من أساليب البحث الجيومورفولوجى من بينها القياس الميدانى التفصيلى لأشکال وأحجام الکتل الصخرية المتجمعة على ساحل منطقة الدراسة ومحاور توجيه 392 کتلة صخرية فى أربعة مواضع مختارة من نطاق البحث وتم القياس بحصر جميع الکتل الصخرية الواقعة على 6 محاور عمودية على خط الساحل ، تتباين کتلتها من بضعة کيلوجرامات إلى أکثر من 43 طن ، وبحجم يصل لنحو 14 مترا مکعبا ، کما تتبعثر على الشاطئ على مسافات تصل لأکثر من 80 مترا من خط الساحل الحالى ، وإنشاء عدد من قطاعات الشواطئ باستخدام الميزان المساحى بهدف دراسة العلاقة بين إنحدار سطح الأرض والتوزيع الجغرافى للکتل ، ورسم عدد من الخرائط الجيومورفولوجية التفصيلية ، وجمع عدد من عينات الحفريات البحرية بالکتل الصخرية لتاريخ العامل الجيومورفولوجى المسئول عن عملية النقل بإستخدام کربون 14 ، وتحديد دور أمواج التسونامى القديمة والعواصف الحديثة فى نقل هذه الکتل الضخمة من قاع البحر أونحتها من مقدمات الرصيف البحرى المغمور وإعادة ترسيبها على الشاطئ، خاصة وأن سواحل البحر المتوسط بمصر قد تعرضت لعدد من الهزات الأرضية المدمرة نتجت عنها أمواج تسونامى فى أعوام 23 ، 365 ، 746 و881 و1202 و1303 و1870 ميلاديا وساهمت فى تهدم فنار ومکتبة الإسکندرية القديمة.https://egjec.journals.ekb.eg/article_95007_9d786a0a06f49214bdd4490d6525e7b1.pdfالجمعية المصرية للتغيرات البيئيةالمجلة المصرية للتغير البيئي2090-228X3120110301دراسة التغيرات البيئية في شرم أبحر، شمال مدينة جدة بإستخدام بيانات المرئيات الفضائية23419501510.21608/egjec.2011.95015ARJournal Article20101101 يهدف هذا البحث إلى دراسة التغيرات البيئية في شرم أبحر، شمال مدينة جدة، بإستخدام بيانات المرئيات الفضائية. أعتمدت الباحثة على المنهج الوصفي للموضوعات الجغرافية والبيئية، وأنواع الأنشطة البشرية حول شرم أبحر، ومنهج التحليل المکاني للمرئيات الفضائية التي تم اختيارها لهدف الدراسة، بالإضافة إلى إجراء بعض التحليل الکيميائية والإحيائية لتقييم أي انحراف أو حيود عن المستوى الطبيعي والتي من الممکن أن تدل على أي مشاکل بيئية.
وتبين من الدراسة أن الأطوال الکلية لشبکة الطرق بمنطقة شرم أبحر قد ازدادت من 77.3 إلى 173 کم في الفترة من عام 1985م إلى عام 2010م بمعدل زيادة سنوية 3.8 کم سنوياً. إضافة إلى أن الزيادة الحادثة بالمناطق العمرانية والطرق کانت غالباً على حساب المناطق الرطبة والمنطقة الساحلية المتميزة بالمياه الضحلة، کما تبين أيضاً جودة مياه المنطقة. وقد أوصت الدراسة بضرورة إخضاع الشرم إلى برنامج رصد مستمر.https://egjec.journals.ekb.eg/article_95015_3d47150aa306206115f0b7185fb4db18.pdfالجمعية المصرية للتغيرات البيئيةالمجلة المصرية للتغير البيئي2090-228X3120110301المناخ – محدداته - وعلاقته بتصميم المساکن بمدينة جده43719502110.21608/egjec.2011.95021ARJournal Article20101111يعد المناخ من أهم العوامل المحددة للتصميم العمراني للمساکن في المناطق المختلفة. وتتمتع مدينة جده بمحددات مناخية طبيعية خاصة يجب مراعاتها عند تصميم المسکن فيها لأنها تؤثر تأثيرا واضحاً فى تشکيل البيئة العمرانية . ومن هنا جاء هذا البحث ليهتم بدراسة المحددات المناخية المؤثرة على تصميم المسکن بمنطقة الدراسة للوصول إلى حلول مناسبة تلائم احتياجات ومتطلبات السکان لتوفير الراحة الحرارية داخل المسکن. ولتحقيق ذلک فإن البحث تناول دراسة المحددات المناخية المؤثرة على تصميم المسکن المتمثلة في کمية الاشعاع الشمسي ودرجة الحرارة ، والرطوبة النسبية والرياح للتعرف على مدى تأثير هذه المحددات على تصميم المسکن من حيث التوجيه الأفضل للمسکن ولونه وشکله وفتحاته وأسقفه وحوائطه ومواد البناء المستخدمة فيه وجميع عناصره المختلفة .
وتهدف هذه الدراسة إلى التعرف على المحددات المناخية المؤثرة على التصميم العمراني للمباني الذي يلائم الظروف الحرارية لمنطقة الدراسة ويوفر لها الراحة الحرارية داخل المسکن، کما تهدف هذه الدراسة إلى محاولة اقتراح بعض الحلول والمعالجات المناخية التي يمکن من خلال اتباعها الحد من تسرب الحرارة إلى داخل المباني وبالتالي تحقيق الراحة الحرارية داخل المسکن.
وقد أعتمدت الدراسة على البيانات المناخية الصادرة من الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة خلال الفترة من 1970 – 2009م. کما اعتمدت أيضا على الزيارة الميدانية للمباني السکنية بالمدينة في الأحياء المختلفة لمدينة جده وذلک للتعرف على واقع الأنماط التصميمية الشائعة بمساکن من خلال اختيار عينة عشوائية للمساکن في 50% من الأحياء المسجلة بأمانة مدينة تم اختيارها وفق الأساليب العلمية المتبعة في اختيار العينة العشوائية.
وقد خلصت الدارسة إلى أن هناک محددات مناخية أثرت على تصميم المسکن بمدينة جده تمثلت هذه المحددات في :الاشعاع الشمسي ودرجة الحرارة والرياح وقد تبين من خلال الدارسة عدم مراعاة هذه المحددات في تصميم المسکن.
وتوصي هذه الدراسة بمراعاة تاثير هذه المحددات على تصميم المباني والمساکن بما يتوافق مع الظروف الحرارية والمحددات المناخية لمدينة جده لتوفير أکبر قدرمن الراحة وبالتالي توفير أکبر قدر من الطاقة التي تستهلک في التبريد والتکييف. https://egjec.journals.ekb.eg/article_95021_dd23d4a91c38c92728be4ad42a3731e6.pdfالجمعية المصرية للتغيرات البيئيةالمجلة المصرية للتغير البيئي2090-228X3120110301التراث العمراني و دوره في صناعة السياحة الساحلية المستدامة و تنمية الاقتصاد المحلي، نموذج مدينة تيبازة (الجزائر)73959502310.21608/egjec.2011.95023ARJournal Article20101104 المدينة هي النظرة إلى الآتي، هي التقليد الحضاري، و الکتابة على الأرض، و إبقاء الأثر الشاهد على الماضي و الحاضر و المستقبل معا، و بالتالي شهادة التاريخ، و ککل فالمدينة کائن حي، تتحول و تتجدد مبانيها و تتوسع على ضواحيها، فالعديد من المدن الحديثة نشأت من نواة تاريخية تطورت حسب إرادة الإنسان و عوائق الزمن، و هي نتاج سلسلة من التدخلات و الإنشاءات العمرانية عبر فترات مختلفة، إذ يُعبّر مرکزها القديم اليوم عن هويتها، من خلال تراثه المتنوع و المتکون من عدة مبان شاهدة على التطور العمراني للمدينة، و التي تمثل معالم تاريخية و أثرية و فنية و جمالية. و الجزائر کغيرها من بلدان حوض البحر المتوسط، تحتوي على العديد من المدن التاريخية التي شهدت تعاقب حضارات عدة عليها، و من أبرزها مدينة تيبازة الساحلية، التي تحوي في طياتها تراثا تاريخيا عالميا، ذو أبعاد عمرانية و معمارية و ثقافية هامة و مميزة، تشکل قاعدة لتطوير صناعة سياحية رائدة، فهي تحمل ذاکرة الجزائر و عصارة تاريخها القديم. و الهدف من هذا البحث هو إعطاء صورة حقيقية عن القيمة التاريخية لمدينة تيبازة، من خلال دراسة تاريخ نشأتها، و مسار نموها، عبر الحضارات التي عمّرتها و تعاقبت عليها، مع إبراز المعالم الأثرية و التراث العمراني الذي تزخر به، والمقومات الطبيعية و البشرية التي تکنزها، و کيفية استغلاله من أجل تفعيله في تحقيق التنمية السياحية المستدامة للمدينة، معتمدين في ذلک على المنهجين التاريخي و الوصفي.https://egjec.journals.ekb.eg/article_95023_ee49388eb2c899b5906aa65a3f7c2a8d.pdfالجمعية المصرية للتغيرات البيئيةالمجلة المصرية للتغير البيئي2090-228X3120110301إعادة تدوير المخلفات الصلبة لعلب الألمنيوم للمشروبات الغازية لصناعة الشب والالومينا75969502510.21608/egjec.2011.95025ARJournal Article20101113 تضمن البحث إعادة تدوير مخلفات علب الألمنيوم المعدنية المستخدمة للمشروبات الغازية من خلال جمعها وتحويلها إلى مادة الشب المستخدم بشکل واسع في محطات تصفية المياه الصالحة للشرب .
کما تم في البحث عملية تصنيع مادة الالومينا وبنقاوة عالية من مخلفات العلب المعدنية . تم دراسة الخواص الفيزيائية والکيميائية للمواد المصنعة بمختلف الطرق التحليلية ومن خلال النتائج تبين النقاوة العالية وتطابقها وإمکانية استخدامها بالتطبيقات العملية .https://egjec.journals.ekb.eg/article_95025_a37bf18c68461fa17b574384e5fd6a4d.pdfالجمعية المصرية للتغيرات البيئيةالمجلة المصرية للتغير البيئي2090-228X3120110301وصف دلتا نهر النيل وفروعها القديمة في ضوء المصادر اليونانية من القرن الخامس ق.م. حتى القرن الأول ق.م.971039502610.21608/egjec.2011.95026ARJournal Article20101116تناول الکتاب الإغريق مختلف جوانب الحياة في مصر کما رأوها أو سمعوا معلومات بشأنها، فمنهم من زارها ورأي الکثير من المشاهد کما عاصر أحداث على أرضها؛ فأصبح مؤلفه صورة من الماضي لمعلومات قيمة لهث ورائها الباحثون المعاصرون وحصلوا منها على مآربهم من تصوير لأحداث لم يروها، ومنهم من اکتفى بسماع الأخبار وکتابتها دون فحص أو تمحيص فجاءت کتاباتهم ضحلة أو بمعلومات زائفة وبالأحرى مغلوطة، ولکن تکمن أهمية هذا النوع من الکتابات في کونها عرض لطريقة تناول فکرة معينة أو تصوير طبيعي للأحداث کما کان متبعا في عصرها، ولعل ذلک يردنا إلى هيرودوتوس الذي اعتمد على المترجمين والرواة في الحصول على معلوماته عندما کان في زيارته لمصر، بالإضافة إلى جهله باللغة المصرية القديمة؛ مما أسفر عنه تعرض کتاباته للنقد الشديد من معاصريه وکذلک العلماء المحدثين، ولکن لم يبخس هذا الأمر من قدره فلقد حصل بالرغم من ذلک على لقب أبو التاريخ لدي الإغريق، وظهر الفارق مع مرور الزمن حيث اختلفت طريقة تناول ديودوروس الصقلي عنه وکذلک الجغرافي الکبير استرابون الذي زار مصر في بداية العصر الروماني وجاءت مؤلفاته عن مصر بمعلومات صحيحة أو قريبة للصحة. من هنا يتتبع هذا البحث المعلومات التي وردت في المصادر اليونانية عن دلتا نهر النيل وفروعها، ويحللها من خلال مقارنة المعلومات التي وردت بها مع ما توصل إليه المحدثين من حقائق.
فلقد رأى هيرودوتوس أن الدلتا حديثة التکوين، وخلص إلى أنه لم يکن للمصريين وطن في الأصل، ولکنهم انحدروا من الجنوب إلى الشمال بعد اکتمال الدلتا بطمي النيل ويبدو أن هذا هو السبب في ذکر هيرودوتوس لمقولته الشهيرة بأن مصر هبة النيل وهي المقولة التي يعترض عليها استرابون فيقول " هکذا فإن هيرودوتوس کان محقا عندما قال أن مصر هبة النيل، وإن کان هذا غير صحيح فإنه ينطبق على الدلتا
https://egjec.journals.ekb.eg/article_95026_5e238bf27fe861beab49a16fab7ee0ab.pdfالجمعية المصرية للتغيرات البيئيةالمجلة المصرية للتغير البيئي2090-228X3120110301الملتقى الأول لشباب الباحثين فى مجال علوم الأرض1151179502810.21608/egjec.2011.95028ARJournal Article20101015https://egjec.journals.ekb.eg/article_95028_7e5057d089dc0dfb3752b17327d9b5aa.pdf